السبت، 2 أبريل 2011

خواطِر مبعثرة !


1

و لإنها عَلِمت أنها يمكن ألا تمشي على قدميها
ثانيةً قررت - و بخلاف كل مَن في حالِها - أن تبدأ
جلوسها الأبدي منذ الآن ،، هي فقط أرادت
أن تكون متخذة هذا القرار
.
.
لا عملية فاشلة !

2

لم يمنعها طلبها للطلاق مِن إذراف الدموع
عِند إستجابته

3

إهتمامها بمن هم غير مهتمين
بها أفقدها إهتمام مَن يهتمون !

4

يؤلفون حياتك في خيالهم
و ينتظرون مِنك تمثيلها على أرض الواقع !

5


و بَعد أن حصلت على نظارة فضَّلت أن ترى الحياة
كاملة بــِ شكل غير واضح على أن ترى جزء صغير مِنها
بــِ شكل واضح !

6

كَم نحن قاسيون و نظلم آبائِنا هُم لا يمنعونا عن فِعل
الأشياء التي نُحِب - والتي هم يكرهوتن - هُم فقط
يمنعونا عن الإفصاح بِها لهم !

7

I believe in miracles
you coming was a one
one day. So , i believe
in them !

8

هي لم ترتدي الملابس لتحجب
جسدها عن الناس بل لِتحجب ما فعله
الناس بجسدها !

9

بِداخلي فراغ كبير الفرق بينه و بين مَن
أحبوني إنهم حاولوا ملئ هذا الفراغ و في
كل مرة كنت أختنق و أهرب . . لكنه حاوط
هذاالفراغ بسور ليحميني و تركني منطلقة
في فراغي !

10

مصطفى إبراهيم : ذلك السهل الممتنع الذي يجعلك
مِن سهولة الألفاظ و إختراقها للمشاعر تظن إنه يمكن أن
تكتب جُملة واحدة مما يكتُب و بعدما تُحاوِل و تبوء
جميع محاولاتك بالفشل تبتسم و تُعاوِد القراءة
و لَكِن بنظرة مُختلِفة
.
.
بنظرة علِمت قيمة ما تقرأ

11

كاميليا جبران : هي ذلك البركان الثائر الذي
يقذف حممه مع كُل حرف يخرج مِنه !

12

مِن الطبيعي جِدًا ألا نتهم أعدائنا بالخِداع
لإننا نتوقع مِنهم الأسوأ
و العكس صحيح !

13

يَخلِق مشاكِل وهمية ثم يُخرِجك مِنها
ليصبح المنقِذ !

14

في أسوأ حالاتها تخشى الإبتعاد عن الناس
لإنها تخشى عَدم إهتمامهم بإبتعادِها
.
فتظل بجانبهم آملة في إنها إذا كانت إبتعدت
كانوا سيهتمون !

15

كبريائه منعه من أن يوضح أنه راسل هذه الخطابات
و لكن غبائه كان له بصمة على كل خِطاب حتى إنها توقعت
أن يكون التوقيع في آخر خطاب ليس أنا من تتوقعين أن أكون !

16

لم يمنعه مَعرفته بكرهها له مِن التعجب مِن طلبها
للطلاق !
لعله لم يتصورها بهذه القوة.

17

هو يقول كلام ليس له أي معنى
و لكن ثقته أثناء الكلام تجعلك تشك في إسمك !

18

و حين أكسب خسارة هؤلاء الأشخاص لا أندم
لإنهم لم يعرفوا قيمتي و لكن أسعد لأن مِثلهم
لا يستحق أن يعرفها .

19

بِتنا نعيش في أيام يُخجل فيها مِن الخجل
و البجاحة هي سمتها الرئيسية !

20

لَم تكذِب يومًا ، ليس لإنها صادقة بل لإنها كانت ترى
ألا يجب إهدار الذنوب في هذه الأشياء التافهة
بل خُلقت الذنوب لتهدر في أشياء عظيمة !

21

هو لا يملك أية أفكار هو فقط يراوغك و يهرب
مِن موضوع إلي آخر و في النهارة يشير بأن رأيك هو
الصواب ليصبح الرجل الصعب إقناعه !


للواحد اللي عارِف إني بتاعته :)

بسنت






أنا لِسه يارب . . بحطة إيدك ع المسرَح....
أنا لِسه بحاوِل أستوعِب ف طبيعة الدور ....
معييش النَض ... و خايِف بس أتوه و أسرَح...
وقت أما تقرر تِكشِفني بـ سبوتّ النور....

مصطفى إبراهيم